فيسبوك تويتر الانستغرام
    أخبار شائعة
    • بيتكوين ستنطلق بأكثر من 270% قريبًا
    • خطوة مفاجئة من ماستركارد: عودة تبني العملات الرقمية
    • فوضى العملات المستقرة تنتهي بفوز هذه العملة..صعود قوي في الحيازة
    • لماذا حولت FTX مبلغ 3.2 مليار دولار إلى SBF وفريقه قبل الإفلاس؟
    • عملات رقمية ستتضاعف قيمتها بعشرات المرات
    • عملة SEBA، عملة جديدة تتألق في الأفق
    • توقعات بارتفاع أسعار عملات الذكاء الاصطناعي خلال الأسابيع المقبلة
    • 116 مليار دولار مكاسب البورصات العربية والخليجية في أسبوع
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    Seba News – AR
    الأربعاء, مارس 22
    • الرئيسية
    • أدلة وتحليلات
    • العملات الرقمية
    • الإستثمار
    • بلوكشين
    • البيتكوين
    • الأجندة الاقتصادية
    • الأسهم
    • التسويق
    Seba News – AR
    الرئيسية » شخصيات سياسية عراقية واعضاء من الجبهة الشعبية الفلسطينية تورطوا في قضية الامير حمزة بن الحسين بما يعرف بقضية الفتنة بالأردن
    Uncategorized

    شخصيات سياسية عراقية واعضاء من الجبهة الشعبية الفلسطينية تورطوا في قضية الامير حمزة بن الحسين بما يعرف بقضية الفتنة بالأردن

    guestبواسطة guestسبتمبر 5, 2022آخر تحديث:سبتمبر 5, 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اوليفر توماس – وكالة سيبا الاخبارية

    سدلت وكالة سيبا الاخبارية الستار عن تفاصيل قضية احداث الفتنة بالأردن والتي عرفت بهذا الاسم في 4/4/2021 م وبإعلان السلطات الاردنية افشال محاولة لزعزعة امن المملكة واعتقال المحرضين لها وهم باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي الاسبق والشريف حسن بن زيد والحكم عليهم بالسجن 15 عام

    فقد بدأت تحاك المؤامرة بهدف الانقلاب على العرش الملكي الاردني للملك عبدالله الثاني في عام 2010 م ،

    وذلك حينما قام الشريف حسن بن زيد احد أقارب العائلة الملكية الأردنية ، ويحمل الجنسية السعودية ،

    بتزكية صديقه باسم عوض الله للسعوديين وذلك بمنحه مقعد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، للزمالة الزائرة،

    في مركز الدراسات الإسلامية في جامعة أكسفورد، بالمملكة المتحدة ، وبالفعل في عام 2010م ، سافر العوض الله الى المملكة المتحدة

    لحضور مراسم تسليمه الجائزة ، و حينها التقى بالملكة نور الحسين ارملة الملك الاردني الراحل الحسين ابن طلال

    حيث جاء هذا اللقاء الذي جمع الملكة نور مع العوض الله بعد ما يقارب العامين من سحب لقب ” نائب الملك “

    من نجلها الامير حمزة من قبل اخيه الغير شقيق الملك عبدالله الثاني

    وقد بدأ التنسيق المشترك ما بين الشريف حسن بن زيد وباسم عوض الله

    والملكة نور لتشكيل خلية الانقلاب والتي كانت ستعمل على ظم قيادات عسكرية اردنية لها

    بينما قام الشريف بن حسن بعقد عدة اجتماعات في دولة الامارات مع عدد من قيادات في الجبهة الشعبية الفلسطينية

    واللذين زودوا الشريف حسن بن زيد حينها بمخطط متكامل للانقلاب على الملك عبدالله الثاني ،

    وهو مخطط انقلابي كان يشرف عليه شخصياً السياسي العراقي المتواجد في سوريا أوس الخفاجي

    حيث اوكل الخفاجي الى كل من عمر مراد ، و محمد أبو ناموس من اعضاء الجبهة الشعبية في سوريا ،

    لعقد سلسلة اجتماعات متكررة مع الشريف بن حسن في الامارات ، وكان ما يميز هذان العضوان في الجبهة الشعبية هو خبرتهما الكبيرة في تشكيل خلايا عسكرية سرية في سوريا نفذت عمليات اغتيال ضد قيادات في الثورة السورية معارضة للنظام السوري ،

    كما ان الملكة نور ذات الاصول السورية استطاعت ان تشكل حلقة وصل ما بين خلايا الانقلاب

    التي شكلت في سوريا بقيادة السياسي العراقي اوس الخفاجي ، وما بين اهم الشخصيات العاملة في البلاط الملكي الاردني ،

    وذلك من اجل اسقاط العرش الملكي للملك عبدالله الثاني ، وتنصيب نجلها الامير حمزة ملكاً للأردن
    كما ان السياسي العراقي أوس الخفاجي وهو احد اذرع القيادي الشيعي مقتدى الصدر ،

    كان يهدف من خلال من مخططه الانقلابي في الاردن ،

    هو تشكيل كيان سياسي وملكي في الاردن يمنح صلاحيات غير مسبوقة في الاردن لخلايا شيعية تشكل درعاً حامياً للنظام السوري

    وتوسيع بما بات يعرف بالمحور الشيعي في المنطقة .
    الا ان بعض المعلومات التي تم تسريبها الى المخابرات الاردنية ، مكنتها من تفكيك هذه الخلية في بداياتها وافشالها قبل ان تتمكن من تنفيذ مخططاتها ، وقد شهدت في حينها العلاقات الاردنية الاماراتية نوعاً من الفتور كون الامارات لم تكشف للأردن

    بعض كواليس الاجتماعات التي تمت على اراضيها والتي جمعت عناصر من الجبهة الشعبية الفلسطينية بالسياسي الاردني الشريف حسن بن زيد .

    الملك الاردني يعلن “تقييد اتصالات وتحركات وإقامة” الأمير حمزة



    وكان الملك عبدالله الثاني قد وجه رسالة الى الأردنيين في مايو الماضي بثت عبر وسائل الإعلام الرسمية “قرّرتُ الموافقة على توصية المجلس المشكّل بموجب قانون الأسرة المالكة،

    بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته”،

    مشيرا الى أن أخيه غير الشقيق “يعيش في حالة ذهنية أفقدته القدرة على تمييز الواقع من الخيال”.

    وذلك بعد ان أعلن الأمير حمزة بن الحسين (42 عاما) تخليه عن لقب “أمير”،

    بعد عام من اتهام الحكومة له بالتورط في ما سمي “قضية الفتنة”. لكنه لم يحاكم ، بل وُضع قيد الإقامة الجبرية، من دون أن يعلن ذلك رسميا.
    وقال الملك الأردني في حينه إن “الأمير حمزة مع عائلته في قصره وتحت رعايتي”.



    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    guest

    المقالات ذات الصلة

    تباين أداء أسواق الخليج عند الإغلاق مع تذبذب أسعار النفط

    فبراير 19, 2023

    مفاجأة مونديال قطر : فوز كوستاريكا على اليابان

    نوفمبر 27, 2022

    زيارة الرئيس الكوبي للجزائر

    نوفمبر 17, 2022

    حادث تسلا وخروج عن السيطرة و حادث التسارع المفاجئ

    نوفمبر 15, 2022
    اترك تعليقاً

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Archives

    • مارس 2023
    • فبراير 2023
    • يناير 2023
    • ديسمبر 2022
    • نوفمبر 2022
    • أكتوبر 2022
    • سبتمبر 2022
    • أغسطس 2022
    • يوليو 2022
    • يونيو 2022
    • مايو 2022

    Categories

    • Bitcoin
    • Blockchain
    • Guides & Analytics
    • Insights
    • Investment
    • Investments
    • NFT
    • Sports
    • Uncategorized
    • World
    • الأجندة الاقتصادية
    • الأسهم
    • التسويق
    • العملات الرقمية
    • تطبيقات
    • تنمية بشرية
    • جرائم
    • سيارات
    • سياسة
    • صناديق التحوط
    • صناديق التحوط
    • مجتمع
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    • تواصل معنا
    • من نحن
    • الأحكام والشروط
    • سياسة الخصوصية
    • إخلاء المسؤولية
    © 2023 sebanews-ar.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter